أصوات التي يتم تسجيلها لا تتعدى كونها بضع كلمات ولكن اختلف في ماهيتها أو طبيعة مصدرها: - تفسير أول
- تفسير ثان
هي
فعلاً قادمة من عالم القبر أو المجهول، يحاول فيها الميت إيصال فكرة تقنع
معارفه وأقاربه الأحياء أنه بخير في عالمه أو تعطينا فكرة عن ما يشعر به
من مشاعر غضب أو حزن أو سعادة.وهنا نميز نوعين من الأصوات:
- أصوات تأتي كإجابة لسؤال طرحه الشخص الحي على الروح.
فعلاً قادمة من عالم القبر أو المجهول، يحاول فيها الميت إيصال فكرة تقنع
معارفه وأقاربه الأحياء أنه بخير في عالمه أو تعطينا فكرة عن ما يشعر به
من مشاعر غضب أو حزن أو سعادة.وهنا نميز نوعين من الأصوات:
- أصوات تأتي كإجابة لسؤال طرحه الشخص الحي على الروح.
- أصوات لا تأتي رداً على سؤال موجه أو تفاعل مع الشخص الزائر.
- تفسير ثان
ليست
سوى ضجيج ولكن يتم تفسيرها حسب ما يعتبره الشخص كلمة معينة لما يجده في
تلك الأصوات. والدليل على ذلك أن الكثير من تلك الأصوات المسجلة في
الانترنت لا يمكن فهم ما تعنيه عند تشغيلها مباشرة ولكن
فقط بعد معرفة العبارة التي تمثلها تلك الأصوات والمكتوبة عادة بجانب التسجيل على صفحات الانترنت.
سوى ضجيج ولكن يتم تفسيرها حسب ما يعتبره الشخص كلمة معينة لما يجده في
تلك الأصوات. والدليل على ذلك أن الكثير من تلك الأصوات المسجلة في
الانترنت لا يمكن فهم ما تعنيه عند تشغيلها مباشرة ولكن
فقط بعد معرفة العبارة التي تمثلها تلك الأصوات والمكتوبة عادة بجانب التسجيل على صفحات الانترنت.
- تفسير ثالث
هي نتيجة تداخل بعض الإشارات الراديوية من الإذاعات المحلية. حيث يتم تسجيلها كأمواج كهرومغناطيسية على شريط التسجيل.
ملاحظة
-
نتحفظ على معنى كلمة "روح" الواردة في تلك المقالة، فلا يعلم الروح غير
الله ولكن تدل الروح في تلك المقالة على كائن يتفاعل معنا من عالم آخر
مواز لنا قد يكون الجن أو الشخص المتوفي.
نتحفظ على معنى كلمة "روح" الواردة في تلك المقالة، فلا يعلم الروح غير
الله ولكن تدل الروح في تلك المقالة على كائن يتفاعل معنا من عالم آخر
مواز لنا قد يكون الجن أو الشخص المتوفي.
لا يوجد حالياً أي تعليق