بسم الله الرحمن الرحيم
يجب ان نحمد الله على نعمة الإسلام وأن ديننا دين حنيف فمن عادات الشعوب في بعض الدول غريبة منها :
الاسكيمو
في مقاطعة الفندورة يحل للرجل المقايضة على زوجته أو تبادلها مع جاره إذا لزم الأمر وله الخيار والحرية المطلقة في أن يعير زوجته لصديقه الأعزب كدليل لمحبته واعتزازه بهذا الصديق
فلله الحمد أين الغيرة ان دل على شيء دل على نعمة الإسلام التي نحن فيها فيجب الشكر له .
استراليا
من عادة بعض القبائل الأسترالية أنه إذا ما تقدم أحد الشبان لخطبة إحدى الفتيات يقيمون فرحا ً كبيرا ً ويقدمون له أي فتاة في نفس البيت ، ربما تكون الفتاة نفسها التي أرادها أوشقيقتها ويبقى عامل الحظ هو الأساس في هذا الزواج
فكيف يأأخوة لا ترضون بهذه النعمة التي وهبها الله لكم وهي نعمة الغيرة فألله الله بها يا أخوة !
وأيضا ً في استراليا :
من عادة بعض القبائل الأسترالية أنه إذا ما تقدم أحد الشبان لخطبة إحدى الفتيات يقيمون فرحا ً كبيرا ً ويقدمون له أي فتاة في نفس البيت ، ربما تكون الفتاة نفسها التي أرادها أوشقيقتها ويبقى عامل الحظ هو الأساس في هذا الزواج
فكيف يأخوة لا ترضون بهذه النعمة التي وهبها الله لكم وهي نعمة الغيرة فألله الله بها ياأخوة !
يجب ان نحمد الله على نعمة الإسلام وأن ديننا دين حنيف فمن عادات الشعوب في بعض الدول غريبة منها :
الاسكيمو
في مقاطعة الفندورة يحل للرجل المقايضة على زوجته أو تبادلها مع جاره إذا لزم الأمر وله الخيار والحرية المطلقة في أن يعير زوجته لصديقه الأعزب كدليل لمحبته واعتزازه بهذا الصديق
فلله الحمد أين الغيرة ان دل على شيء دل على نعمة الإسلام التي نحن فيها فيجب الشكر له .
استراليا
من عادة بعض القبائل الأسترالية أنه إذا ما تقدم أحد الشبان لخطبة إحدى الفتيات يقيمون فرحا ً كبيرا ً ويقدمون له أي فتاة في نفس البيت ، ربما تكون الفتاة نفسها التي أرادها أوشقيقتها ويبقى عامل الحظ هو الأساس في هذا الزواج
فكيف يأأخوة لا ترضون بهذه النعمة التي وهبها الله لكم وهي نعمة الغيرة فألله الله بها يا أخوة !
وأيضا ً في استراليا :
من عادة بعض القبائل الأسترالية أنه إذا ما تقدم أحد الشبان لخطبة إحدى الفتيات يقيمون فرحا ً كبيرا ً ويقدمون له أي فتاة في نفس البيت ، ربما تكون الفتاة نفسها التي أرادها أوشقيقتها ويبقى عامل الحظ هو الأساس في هذا الزواج
فكيف يأخوة لا ترضون بهذه النعمة التي وهبها الله لكم وهي نعمة الغيرة فألله الله بها ياأخوة !
لا يوجد حالياً أي تعليق