هناك فرقا كبيرا بين القلق والخوف.. لان الاول يدفعك إلى الامام وطبيعي لكن الخوف يجعلك مضطربا أكثر من المعتاد ويشوش على افكارك التي تحاول استجماعها
يعتبر قلق ما قبل الزواج من الاشياء الايجابية لشعورك بالمسئولية الجديدة التي ستلقى على كاهلك.. في المستقبل القريب.. كن متفائلا.. فأنك ليس الاول ولا الاخير.. وابتعد عن الازواج المبالغين في شكواهم.. واستمتع بكل لحظات ما قبل الزواج.. ولا ترهق نفسك في السهر بقدر كاف من ميعاد الزواج.. استثمر وقتك بأن تجلس مع اسرتك ولا مانع من التجمع مع العائلة مرة كل اسبوع لتشعر بأنك هذه هى المرات الاخيرة التي ستجلس فيها ببمفردك وسطهم
تناقش مع زوجة المستقبل.. في تفاصيل الحياة التي ستقدموا عليها.. أكد لها دوما أنك ستكون زوجا حنونا.. لكن ما يدور في ذهنك هو ما سبب هذا القلق الذي ينتابك من حين لاخر
حدد ما هو سبب القلق هل من القدوم من على تجربة جنسية اولى في حياتك وتخشى الاخفاق فيها.. تأكد أنك قادر على خوض التجربة.. ولا تشغل بالك بتفاصيلها فكلا الطرفين هى التجربة الاولى له.. ولا خجل من شئ.. يجب أن يكون هذا التأكد نابعا من داخلك أنت لست خارقا للطبيعة البشرية وهى كذلك.. كن هادئا ولا تتعجل افتراض المواقف المحرجة التي قد تنتابك
ليلة الدخلة.. هى من أبسط ايام الزوج والزوجة على حد السواء.. فالتحفز والقلق والخوف يجب أن تلقيهم خلف ظهرك.. لان الرومانسية والحب الذي جمعكما طيلة الفترة الماضية من تعارف وحب وخطوبة سيجعلكما رفيقين متفهما لمشاعر بعضكم البعض
وإذا كان قلقك من يوم الفرح.. فلابد أن تطلق لنفسك العنان في هذا اليوم.. استمتع بكل لحظة فيها استمع إلى الموسيقا والاغاني الرومانسية.. وانت في الفرح وانطلق مرحا.. وابتعد عن النصائح التي تقول إن الارهاق في الفرح قد يجعلك مخفقا في اداء واجباتك كزوج.. لان هذه النظرية تم تغليطها.. فالانطلاق والمرح سيجعلك تستشعر بحالة مزاجية عالية ويبعدك عن هموم الحياة التي كنت تعانيها.
لا تعبء بالمشاكل التي قد تحدث في الفرح من عدم كفاية المقاعد أو من وجود مشكلة في الاضاءة أو غيرها من المشاكل التي لا تعنيك كعريس وتذكر دوما أنك لست مدعو في فرح احد اصدقائك بل أنت العريس.. فيجب أن تستغل كل لحظة لتعبر عن سعادتك التي تنبع من داخلك
لا تنسى أن الصور الفوتوغرافية لها ميزة جميلة مختلفة فقد تذكر بذلك اليوم المميز في حياتك.. لاتكون مفزوعا من
الفلاش.. مبتسما ابتيامة عريضة جدا قد تجعلك تمزقها.. كن طبيعيا لان الصور الطبيعية تكون أكثر جمالا
يعتبر قلق ما قبل الزواج من الاشياء الايجابية لشعورك بالمسئولية الجديدة التي ستلقى على كاهلك.. في المستقبل القريب.. كن متفائلا.. فأنك ليس الاول ولا الاخير.. وابتعد عن الازواج المبالغين في شكواهم.. واستمتع بكل لحظات ما قبل الزواج.. ولا ترهق نفسك في السهر بقدر كاف من ميعاد الزواج.. استثمر وقتك بأن تجلس مع اسرتك ولا مانع من التجمع مع العائلة مرة كل اسبوع لتشعر بأنك هذه هى المرات الاخيرة التي ستجلس فيها ببمفردك وسطهم
تناقش مع زوجة المستقبل.. في تفاصيل الحياة التي ستقدموا عليها.. أكد لها دوما أنك ستكون زوجا حنونا.. لكن ما يدور في ذهنك هو ما سبب هذا القلق الذي ينتابك من حين لاخر
حدد ما هو سبب القلق هل من القدوم من على تجربة جنسية اولى في حياتك وتخشى الاخفاق فيها.. تأكد أنك قادر على خوض التجربة.. ولا تشغل بالك بتفاصيلها فكلا الطرفين هى التجربة الاولى له.. ولا خجل من شئ.. يجب أن يكون هذا التأكد نابعا من داخلك أنت لست خارقا للطبيعة البشرية وهى كذلك.. كن هادئا ولا تتعجل افتراض المواقف المحرجة التي قد تنتابك
ليلة الدخلة.. هى من أبسط ايام الزوج والزوجة على حد السواء.. فالتحفز والقلق والخوف يجب أن تلقيهم خلف ظهرك.. لان الرومانسية والحب الذي جمعكما طيلة الفترة الماضية من تعارف وحب وخطوبة سيجعلكما رفيقين متفهما لمشاعر بعضكم البعض
وإذا كان قلقك من يوم الفرح.. فلابد أن تطلق لنفسك العنان في هذا اليوم.. استمتع بكل لحظة فيها استمع إلى الموسيقا والاغاني الرومانسية.. وانت في الفرح وانطلق مرحا.. وابتعد عن النصائح التي تقول إن الارهاق في الفرح قد يجعلك مخفقا في اداء واجباتك كزوج.. لان هذه النظرية تم تغليطها.. فالانطلاق والمرح سيجعلك تستشعر بحالة مزاجية عالية ويبعدك عن هموم الحياة التي كنت تعانيها.
لا تعبء بالمشاكل التي قد تحدث في الفرح من عدم كفاية المقاعد أو من وجود مشكلة في الاضاءة أو غيرها من المشاكل التي لا تعنيك كعريس وتذكر دوما أنك لست مدعو في فرح احد اصدقائك بل أنت العريس.. فيجب أن تستغل كل لحظة لتعبر عن سعادتك التي تنبع من داخلك
لا تنسى أن الصور الفوتوغرافية لها ميزة جميلة مختلفة فقد تذكر بذلك اليوم المميز في حياتك.. لاتكون مفزوعا من
الفلاش.. مبتسما ابتيامة عريضة جدا قد تجعلك تمزقها.. كن طبيعيا لان الصور الطبيعية تكون أكثر جمالا
لا يوجد حالياً أي تعليق