عتبر موضوع المخلوقات القادمة من خارج الأرض مثاراً
للجدل منذ مئات السنين وكان للعلماء رأي في هذه الافتراضات العلمية عندما
قالوا: أن العلم بحر واسع جدا وما تحقق لا يشكل سوى جزء بسيط من حقيقة
الكون الكبرى. والأرض لا تمثل سوى نقطة في بحر الكون الهائل والذي يضم
مليارات المجرات ويجري السباق الآن في الولايات المتحدة وروسيا تحت ستار
من السرية البالغة لإنتاج أجهزة كمبيوتر متطورة جدا على شكل روبوت
لإرسالها في مركبات فضائية بعيدة المدى على أمل التقاط إشارات من احتمال
وجود أي حضارة بعيدة خارج مجرة الأرض. وقدر الخبراء كلفة هذا المشروع بنحو
85 مليار دولار ويحتاج إلى أكثر من سنوات لإثبات وجود مثل هذه الحضارات
البعيدة التي يدور الجدل حولها منذ العام 1940 ، خصوصاً بعد حادثة روزيل عام 1943
6- مواجهة قريبة من الطراز الثالث:
وهذه هي أخطر مواجهات الأطباق الطائرة ففي هذا الصنف لا بد أن الشاهد رأى
نوعاً من المخلوقات غير الأرضية تخرج من مركبات فضائية تشبه الأطباق ، وقد
يشبه المخلوق انساناً طبيعياً أو آلياً، وقد يتم اتصال بين إنسان ومخلوق
غريب أويمر بتجربة اختطاف مروعة من قبل المخلوقات حيث تقوم المخلوقات
بفحصه أو استخراج سوائل من جسده خصوصاً السوائل المنوية من الرجل
والبويضات من المرأة. (اقرأ عن: المختطفون من قبل المخلوقات الفضائية: بين الحقيقة والخيال).
قصة اختطافنذكر
هنا قصة اختطاف "بيتي اندرسون" وزوجها "بارني هيل" والتي وقعت لهما عند ما
كانا يستقلان سيارتهما متجهين ليلاً إلى نيو إنجلاند وذلك في 19 سبتمبر
1961م عندما شاهدا ضوءاً ساطعاً لم يستطيعا التعرف عليه ومن خلال النظر
إليه بمنظار صغير وصفاه بأنه يشبه قرص البودرة المستخدم في تجميل الوجه
وقد اخبرا القوات الجوية بما شاهداه وكانت أجهزة الرصد لدى القوات الجوية
اكتشفت التقاط إشارة غير معروفة عن طريق الرادار وتعرض بارني إلى مشاكل
صحية و اخضع لفحص بالتنويم المغناطيسي وذكر قصة غريبة عن اختطافه وزوجته
وكيف تعرض هو وزوجته لفحص طبي وانتهى الأمر على تلك الحال إلى أن نشر
الصحفي "جون جي فولر" كتابه الرحلة المعترضة في عام 1963م وبعد ذلك بدأ
سيل ممن تعرضوا لاختطاف يذكرون ذلك ويصفوا المخلوقات التي اختطفتهم والفحص
الذي تعرضوا له. ( اقرأ أيضا: حادثة اختطاف جيسي لونغ)
أجرى
لاري كينج مقدم البرامج الشهير من شبكة CNN لقاءاً مع MUFON وهي هيئة
للبحث في ظواهر الأطباق الطائرة ، إثر مشاهدات لأطباق طائرة تمت مشاهدتها
في ماطق ريفية من ولاية تكساس الأمريكية في 8 يناير من عام 2008 ، تلاحظ
في الفيديو عدداً من تسجيلات فيديو لأطباق طائرة كانت تحلق هناك.
للجدل منذ مئات السنين وكان للعلماء رأي في هذه الافتراضات العلمية عندما
قالوا: أن العلم بحر واسع جدا وما تحقق لا يشكل سوى جزء بسيط من حقيقة
الكون الكبرى. والأرض لا تمثل سوى نقطة في بحر الكون الهائل والذي يضم
مليارات المجرات ويجري السباق الآن في الولايات المتحدة وروسيا تحت ستار
من السرية البالغة لإنتاج أجهزة كمبيوتر متطورة جدا على شكل روبوت
لإرسالها في مركبات فضائية بعيدة المدى على أمل التقاط إشارات من احتمال
وجود أي حضارة بعيدة خارج مجرة الأرض. وقدر الخبراء كلفة هذا المشروع بنحو
85 مليار دولار ويحتاج إلى أكثر من سنوات لإثبات وجود مثل هذه الحضارات
البعيدة التي يدور الجدل حولها منذ العام 1940 ، خصوصاً بعد حادثة روزيل عام 1943
مشروع البحث عن اشارات راديوية لكائنات ذكية
تتساءل
مديرة هذا المشروع لين غريفيث : "إذا استطاع الكمبيوتر اكتشاف والتقاط
إشارات من خارج الفضاء الأرضي فإن مفاهيم علمية عدة سوف تتبدل"، ويؤكد
العلماء أن طاقة الكمبيوتر الذي يجري تصنيعه في الولايات المتحدة تصل
طاقته إلى طاقة نحو 35 ألف ترانزيستور وبإمكانه التقاط إشارات من بعد
ملايين الكيلومترات والتمييز بينها بكل دقة كما أن هذا الكمبيوتر الذي من
المتوقع أن يحقق إنجازات عملية كبرى بإمكانه إجراء نحو 12 مليار عملية
حسابية دفعة واحدة وهو قادر على التقاط وتحليل كل الموجات الكونية وفي
المقابل تجرى الأبحاث في روسيا بطريقة سرية وجرى إرسال العديد من الأجهزة
على متن المركبات الفضائية الموجهة صوب المريخ والزهرة. كانت روسيا
والولايات المتحدة قد أطلقت 12 قمرا صناعيا مخصصة لالتقاط الإشارات من أي
جسم غريب يدور في الفضاء أو يحط على الأرض والتعاون قائم بين الدولتين على
أعلى المستويات لحل هذا اللغز الكبير.
مديرة هذا المشروع لين غريفيث : "إذا استطاع الكمبيوتر اكتشاف والتقاط
إشارات من خارج الفضاء الأرضي فإن مفاهيم علمية عدة سوف تتبدل"، ويؤكد
العلماء أن طاقة الكمبيوتر الذي يجري تصنيعه في الولايات المتحدة تصل
طاقته إلى طاقة نحو 35 ألف ترانزيستور وبإمكانه التقاط إشارات من بعد
ملايين الكيلومترات والتمييز بينها بكل دقة كما أن هذا الكمبيوتر الذي من
المتوقع أن يحقق إنجازات عملية كبرى بإمكانه إجراء نحو 12 مليار عملية
حسابية دفعة واحدة وهو قادر على التقاط وتحليل كل الموجات الكونية وفي
المقابل تجرى الأبحاث في روسيا بطريقة سرية وجرى إرسال العديد من الأجهزة
على متن المركبات الفضائية الموجهة صوب المريخ والزهرة. كانت روسيا
والولايات المتحدة قد أطلقت 12 قمرا صناعيا مخصصة لالتقاط الإشارات من أي
جسم غريب يدور في الفضاء أو يحط على الأرض والتعاون قائم بين الدولتين على
أعلى المستويات لحل هذا اللغز الكبير.
أشكال الأطباق الطائرة
على
مر السنين من المشاهدات المتكررة للأطباق الطائرة تم جمع العديد من
الشهادات والصورة التي يزعم أنها لأطباق طائرة ، فقام الباحثون في ذلك
المجال بإحجراء تصنيف شكلي لتلك الأطباق الطائرة تستطيع مشاهدة ذلك المخطط
من خلال الضغط على الرابط.
أشكال مشاهدات الأطباق الطائرة UFO
يلاحظ المتتبع لظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة UFO أن هناك عدة أشكال لمشاهدتها يمكن حصرها في الأصناف الآتية:
مر السنين من المشاهدات المتكررة للأطباق الطائرة تم جمع العديد من
الشهادات والصورة التي يزعم أنها لأطباق طائرة ، فقام الباحثون في ذلك
المجال بإحجراء تصنيف شكلي لتلك الأطباق الطائرة تستطيع مشاهدة ذلك المخطط
من خلال الضغط على الرابط.
أشكال مشاهدات الأطباق الطائرة UFO
يلاحظ المتتبع لظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة UFO أن هناك عدة أشكال لمشاهدتها يمكن حصرها في الأصناف الآتية:
1- ضوء في الليل: ثمة ضوء أو مجموعة أضواء تضييء مساء في السماء وتتحرك أو تحلق بشكل لا يستطيع المشاهد لها أن يحكم بدقة على بُعد هذه الأضواء.
2-ضوء في النهار:
للمتتبعين لهذا الشيء فإن هذا الضوء يعطيهم انطباع أن تلك الأجسام لها شكل
مادي حيث يمكن أن تظهر في وضح النهار وتبحر بوضوح أينما وكيفما تريد.
للمتتبعين لهذا الشيء فإن هذا الضوء يعطيهم انطباع أن تلك الأجسام لها شكل
مادي حيث يمكن أن تظهر في وضح النهار وتبحر بوضوح أينما وكيفما تريد.
3- المشاهدة من خلال الرادار: في هذه الحالة يتم رؤية تلك الأجسام عن طريق رادار متطور ، حيث يقاس بعدها وسرعتها ، كما لوحظ أن سرعتها عالية جدا.
4- مواجهة قريبة من الطراز الأول:حيث تكون الأطباق الطائرة قريبة من سطح الأرض أو في الجو، وهنا يكون المشاهد قادراًعلى وصف لون وشكل الهدف بشيء من التفصيل.
5- مواجهة قريبة من الطراز الثاني:
في هذا الصنف فإن المشاهد لا بد وأن يكون قد شاهد مروراً قريباً للأطباق
الطائرة مع العثور على بعض الأدلة المادية مثل علامات هبوط ، التشويش
كهربائي ،وكذلك شهود يدعمون تلك المشاهدة.
في هذا الصنف فإن المشاهد لا بد وأن يكون قد شاهد مروراً قريباً للأطباق
الطائرة مع العثور على بعض الأدلة المادية مثل علامات هبوط ، التشويش
كهربائي ،وكذلك شهود يدعمون تلك المشاهدة.
6- مواجهة قريبة من الطراز الثالث:
وهذه هي أخطر مواجهات الأطباق الطائرة ففي هذا الصنف لا بد أن الشاهد رأى
نوعاً من المخلوقات غير الأرضية تخرج من مركبات فضائية تشبه الأطباق ، وقد
يشبه المخلوق انساناً طبيعياً أو آلياً، وقد يتم اتصال بين إنسان ومخلوق
غريب أويمر بتجربة اختطاف مروعة من قبل المخلوقات حيث تقوم المخلوقات
بفحصه أو استخراج سوائل من جسده خصوصاً السوائل المنوية من الرجل
والبويضات من المرأة. (اقرأ عن: المختطفون من قبل المخلوقات الفضائية: بين الحقيقة والخيال).
قصة اختطاف
هنا قصة اختطاف "بيتي اندرسون" وزوجها "بارني هيل" والتي وقعت لهما عند ما
كانا يستقلان سيارتهما متجهين ليلاً إلى نيو إنجلاند وذلك في 19 سبتمبر
1961م عندما شاهدا ضوءاً ساطعاً لم يستطيعا التعرف عليه ومن خلال النظر
إليه بمنظار صغير وصفاه بأنه يشبه قرص البودرة المستخدم في تجميل الوجه
وقد اخبرا القوات الجوية بما شاهداه وكانت أجهزة الرصد لدى القوات الجوية
اكتشفت التقاط إشارة غير معروفة عن طريق الرادار وتعرض بارني إلى مشاكل
صحية و اخضع لفحص بالتنويم المغناطيسي وذكر قصة غريبة عن اختطافه وزوجته
وكيف تعرض هو وزوجته لفحص طبي وانتهى الأمر على تلك الحال إلى أن نشر
الصحفي "جون جي فولر" كتابه الرحلة المعترضة في عام 1963م وبعد ذلك بدأ
سيل ممن تعرضوا لاختطاف يذكرون ذلك ويصفوا المخلوقات التي اختطفتهم والفحص
الذي تعرضوا له. ( اقرأ أيضا: حادثة اختطاف جيسي لونغ)
أجرى
لاري كينج مقدم البرامج الشهير من شبكة CNN لقاءاً مع MUFON وهي هيئة
للبحث في ظواهر الأطباق الطائرة ، إثر مشاهدات لأطباق طائرة تمت مشاهدتها
في ماطق ريفية من ولاية تكساس الأمريكية في 8 يناير من عام 2008 ، تلاحظ
في الفيديو عدداً من تسجيلات فيديو لأطباق طائرة كانت تحلق هناك.
لا يوجد حالياً أي تعليق