دعى الدكتور إدغار ميتشيل إدارة الرئيس الأمريكي أوباما لإنهاء 6 عقود من
الحظر المفروض على أسرار الأطباق الطائرة UFO وذلك في لقاء صحفي عقد في
العاصمة واشنطن في 22 أبريل من عام 2009 ، تلك الأسرار التي تم التكتم
عليها من قبل عناصر في الحكومة الأمريكية والتي تثبت للجمهور الأمريكي
حقيقة وجود جنس من المخلوقات أتت من خارج الأرض ومن حضارات متقدمة والتقت
مع بعض الناس. يمكن وصف الدكتور ميتشيل بأنه متعدد المهن والمواهب فهو
عالم وكابتن طيار وضابط بحرية ورائد فضاء ومؤلف ومحاضر، وسمح له ذلك في أن
يبقى في بحث مستمر لاكتشاف وفهم العالم الذي نعيش فيه. مؤهله الأكاديمي
يشمل درجة بكالوريوس في العلوم من جامعة كارنيجي ميلون ودرجة
البكالولوريوس في العلوم من المدرسة البحرية الأمريكية للدراسات العليا
ودرجة الدكتوراه في علوم الفضاء من معهد MIT المعروف كما نال درجة شرف
وجوائز من جامعات متعددة منها وسام الحرية الرئاسي ورشح لجائزة نوبل
للسلام وانضم لقائمة الشرف لرواد الفضاء في عام 1979 وفي عام 1998. وبعد
أن انتهى الدكتور ميتشيل من خطابه علق الدكتور ميلتون توريس وهو برتبة
مايجوال
القوات الجوية الأمريكية على حادثة عام 1957 عندما كان يخدم في المملكة
المتحدة حيث تلقى أمراً لضرب وإسقاط يوفو (جسم طائر مجهول) كان قد ظهر على
شاشة الرادار في حجرة طائرته وكان حجمه يقارب حجم طائرة شحن وآنذاك أظهر
ذلك الجسم قدرات مناورة غير عادية. بعد تلك الحادثة حذره ضابط استخبارات
من البوح بما حدث إلى أي كان أو سيواجه خسارة مهنته كطيار حربي. تكلم
ميلتون توريس الآن فقط عن الحادثة بعد أن أزاحت الحكومة البريطانية الستار
عن عدد من ملفات الأطباق الطائرة وأظهرتها للجمهور في 2008. ويدعو توريس
إدارة الرئيس الأمريكي أوباما للكشف عن جميع ملفات الأطباق الطائرة التي
بحوزتها بما فيها كل الوثائق المتعلقة بذلك ليراها الجمهور الأمريكي
مشيراً إلى دعوات مماثلة أطلقها كل من جون باديستا مستشار الرئيس الأمريكي
السابق كلينتون وحاكم ولاية نيو مكسيكو بيل ريتشاردسون. وبعد أن أكمل
ميلتون توريس خطابه، يقول المستشار السابق لوزارة الدفاع البريطانية نيك
بوب والذي كان يحقق في ظاهرة الأطباق الطائرة بشكل مباشر خلال عمله في
وزارة الدفاع أن التغطية الإعلامية في المملكة المتحدة لأخبار اليوفو
والمخلوقات القادمة من الفضاء شهدت زخماً قوياً في الأشهر الـ 12 السابقة
نظراً لتوقيت الكشف عن آلاف الوثائق والملفات وتقارير المشاهدات من قبل
أفراد في الحكومة البريطانية إلى الجمهور.
الحظر المفروض على أسرار الأطباق الطائرة UFO وذلك في لقاء صحفي عقد في
العاصمة واشنطن في 22 أبريل من عام 2009 ، تلك الأسرار التي تم التكتم
عليها من قبل عناصر في الحكومة الأمريكية والتي تثبت للجمهور الأمريكي
حقيقة وجود جنس من المخلوقات أتت من خارج الأرض ومن حضارات متقدمة والتقت
مع بعض الناس. يمكن وصف الدكتور ميتشيل بأنه متعدد المهن والمواهب فهو
عالم وكابتن طيار وضابط بحرية ورائد فضاء ومؤلف ومحاضر، وسمح له ذلك في أن
يبقى في بحث مستمر لاكتشاف وفهم العالم الذي نعيش فيه. مؤهله الأكاديمي
يشمل درجة بكالوريوس في العلوم من جامعة كارنيجي ميلون ودرجة
البكالولوريوس في العلوم من المدرسة البحرية الأمريكية للدراسات العليا
ودرجة الدكتوراه في علوم الفضاء من معهد MIT المعروف كما نال درجة شرف
وجوائز من جامعات متعددة منها وسام الحرية الرئاسي ورشح لجائزة نوبل
للسلام وانضم لقائمة الشرف لرواد الفضاء في عام 1979 وفي عام 1998. وبعد
أن انتهى الدكتور ميتشيل من خطابه علق الدكتور ميلتون توريس وهو برتبة
مايجوال
القوات الجوية الأمريكية على حادثة عام 1957 عندما كان يخدم في المملكة
المتحدة حيث تلقى أمراً لضرب وإسقاط يوفو (جسم طائر مجهول) كان قد ظهر على
شاشة الرادار في حجرة طائرته وكان حجمه يقارب حجم طائرة شحن وآنذاك أظهر
ذلك الجسم قدرات مناورة غير عادية. بعد تلك الحادثة حذره ضابط استخبارات
من البوح بما حدث إلى أي كان أو سيواجه خسارة مهنته كطيار حربي. تكلم
ميلتون توريس الآن فقط عن الحادثة بعد أن أزاحت الحكومة البريطانية الستار
عن عدد من ملفات الأطباق الطائرة وأظهرتها للجمهور في 2008. ويدعو توريس
إدارة الرئيس الأمريكي أوباما للكشف عن جميع ملفات الأطباق الطائرة التي
بحوزتها بما فيها كل الوثائق المتعلقة بذلك ليراها الجمهور الأمريكي
مشيراً إلى دعوات مماثلة أطلقها كل من جون باديستا مستشار الرئيس الأمريكي
السابق كلينتون وحاكم ولاية نيو مكسيكو بيل ريتشاردسون. وبعد أن أكمل
ميلتون توريس خطابه، يقول المستشار السابق لوزارة الدفاع البريطانية نيك
بوب والذي كان يحقق في ظاهرة الأطباق الطائرة بشكل مباشر خلال عمله في
وزارة الدفاع أن التغطية الإعلامية في المملكة المتحدة لأخبار اليوفو
والمخلوقات القادمة من الفضاء شهدت زخماً قوياً في الأشهر الـ 12 السابقة
نظراً لتوقيت الكشف عن آلاف الوثائق والملفات وتقارير المشاهدات من قبل
أفراد في الحكومة البريطانية إلى الجمهور.
لا يوجد حالياً أي تعليق