نصائح مثبتة لزيادة إنتاج الحيوانات المنوية وإحصائها ونوعيتها وحركتها
يبدو أن عامل القدرة على الإنجاب لدى الرجال أصبح أمرا حاسما في هذه
الأيام. بينما كان أسلافنا ينتجون الأطنان من الحيوانات المنوية الصحّية
ولم يكن عندهم مشاكل عقم، تبدو الحالة مختلفة جدا الآن. فحجم الحيمن
وإحصائه قدر تراجع بين الرجال (على الأقل في البلدان المتطورة)، مما سبب
هبوطا هامّا في معدلات المواليد.
لماذا هذا الاتجاه المتراجع في
مستويات خصوبة الذكور ؟ يمكن أن السبب التلوث، التوتر، والمواد الكيمياوية
في الأطعمة، الخ، ولكن لا أحد يعرف بالتأكيد. مهما كان الأمر، من الجيد أن
تعرف العوامل الـ4التالية التي يمكن أن تؤثّر على خصوبة الذكور
والحلول المحتملة لتصحيحهم: -
[size=25]1) إحصاء الحيمن
يشير إحصاء الحيمن إلى عدد الحيامن لكلّ قذف. إنّ أرقام إحصاء الحيمن
المتوسطة حول 50 مليون حيمن في القذف الواحد. أيّ شيء أقل من هذه يمكن أن
يعتبر خصوبة متناقصة.
2) حركة الحيمن
تشير حركة الحيمن إلى قدرة الحيمن على التحرّك في طريق ديناميكي وسريع.
الحيامن تعتبر صحّية إذا كان 50 % منها نشيطة وإذا كان أكثر من 25 % منهم
تتحرّك بسرعة في اتّجاه واحد. حركة الحيمن هذه مهمة بينما تحتاج الحيامن
للإبحار خلال القناة العنقية اللزجة، إلى الرحم وإلى قنوات فالوب لدخول
وتخصيب البيض.
3) شكل الحيمن
تبدو خلية الحيمن الصحّية مثل الدعموص في الشكل. حيث يحمل الرأس البيضوي
للحيمن المخطّط الوراثي. ويزوّد المركز الطاقة والقوّة. إما الذيل فهو مثل
المروحة التي تدفع الحيمن للإنطلاق. ويعتقد الأطباء بأنّ 50 % على
الأقل من الحيمن في عيّنة المني يجب أن يكون عنده رؤوس بيضوية وذيول
مقوّسة قليلا لتعتبر صحّية.
4) حجم الحيمن
حجم الحيمن المرتفع حاسم لتحسين نسبة نجاح الانجاب. بعض أسباب انخفاض
إنتاج الحيمن وجود عوائق في نظام تسليم الحيمن، إصابات في الخصيات، تذبذب
إنتاج الهرمونات، مشاكل تشريحية , تضخم عروق الصفن، أمراض ماضية، آثار
جانبية للأدوية، الخ.
وبينما قد تحتاج بعض العوامل أعلاه لاستشارة طبيب اختصاصي (اخصّائي أمراض
بولية)، إلا أن هناك بعض الأشياء التي يمكن أن تساعدك على زيادة الخصوبة
يبدو أن عامل القدرة على الإنجاب لدى الرجال أصبح أمرا حاسما في هذه
الأيام. بينما كان أسلافنا ينتجون الأطنان من الحيوانات المنوية الصحّية
ولم يكن عندهم مشاكل عقم، تبدو الحالة مختلفة جدا الآن. فحجم الحيمن
وإحصائه قدر تراجع بين الرجال (على الأقل في البلدان المتطورة)، مما سبب
هبوطا هامّا في معدلات المواليد.
لماذا هذا الاتجاه المتراجع في
مستويات خصوبة الذكور ؟ يمكن أن السبب التلوث، التوتر، والمواد الكيمياوية
في الأطعمة، الخ، ولكن لا أحد يعرف بالتأكيد. مهما كان الأمر، من الجيد أن
تعرف العوامل الـ4التالية التي يمكن أن تؤثّر على خصوبة الذكور
والحلول المحتملة لتصحيحهم: -
[size=25]1) إحصاء الحيمن
يشير إحصاء الحيمن إلى عدد الحيامن لكلّ قذف. إنّ أرقام إحصاء الحيمن
المتوسطة حول 50 مليون حيمن في القذف الواحد. أيّ شيء أقل من هذه يمكن أن
يعتبر خصوبة متناقصة.
2) حركة الحيمن
تشير حركة الحيمن إلى قدرة الحيمن على التحرّك في طريق ديناميكي وسريع.
الحيامن تعتبر صحّية إذا كان 50 % منها نشيطة وإذا كان أكثر من 25 % منهم
تتحرّك بسرعة في اتّجاه واحد. حركة الحيمن هذه مهمة بينما تحتاج الحيامن
للإبحار خلال القناة العنقية اللزجة، إلى الرحم وإلى قنوات فالوب لدخول
وتخصيب البيض.
3) شكل الحيمن
تبدو خلية الحيمن الصحّية مثل الدعموص في الشكل. حيث يحمل الرأس البيضوي
للحيمن المخطّط الوراثي. ويزوّد المركز الطاقة والقوّة. إما الذيل فهو مثل
المروحة التي تدفع الحيمن للإنطلاق. ويعتقد الأطباء بأنّ 50 % على
الأقل من الحيمن في عيّنة المني يجب أن يكون عنده رؤوس بيضوية وذيول
مقوّسة قليلا لتعتبر صحّية.
4) حجم الحيمن
حجم الحيمن المرتفع حاسم لتحسين نسبة نجاح الانجاب. بعض أسباب انخفاض
إنتاج الحيمن وجود عوائق في نظام تسليم الحيمن، إصابات في الخصيات، تذبذب
إنتاج الهرمونات، مشاكل تشريحية , تضخم عروق الصفن، أمراض ماضية، آثار
جانبية للأدوية، الخ.
وبينما قد تحتاج بعض العوامل أعلاه لاستشارة طبيب اختصاصي (اخصّائي أمراض
بولية)، إلا أن هناك بعض الأشياء التي يمكن أن تساعدك على زيادة الخصوبة
لا يوجد حالياً أي تعليق